شط إسكندرية يا شط الهوى
رحنا إسكندرية رمانا الهوى
يا دنيا هنية و ليالي رضية
أحملها بعينيا شط إسكندرية
.
.
كل مرة رجلي تخطّي أرض/شط اسكندرية
أحس إحساس مايتوصفش
كل مرة هواها يخبطني في وشي
وريحة بحرها تملا روحي
أسأل نفسي: ازاي كده؟
هو فيه كده؟
.
.
البحر و رياحه و الفلك الغريب
يحملها جراحه و يرحل في المغيب
يتمهل شوية و يتودّع شوية
و تعانق المية شط إسكندرية
.
.
كل مرة أروح لها وقلبي شايل
شايل كتير..من الدنيا..من الناس..كتير كتير
أرجع من هناك مغسولة..بمعنى الكلمة
كل مرة بحسّها واحشاني
وبيطول غيابي عنها/غيابها عني
بحلم بيها
سبحان الله..!ـ
بحس إن ربنا بيرتّب لي زيارتها من السنة للسنة
و فيما بينهما يخلّيها تزورني في المنام
عشان عارف هي عندي ايه
.
.
ليالي مشيتك يا شط الغرام
و إن أنا نسيتك ينساني المنام
و الشاهد عليه غنوة أمارية
و النسمة البحرية و شط إسكندرية
.
.
كل مرة أتمشى على شطّها
أشكي له..أحكي له
ألاقي عينيا راحت للعمارات والبلكونات اللي بتطل عليه
و أسأل نفسي: الناس دي بيجيلها اكتئاب زينا؟
بتتخنق من بيتها/مدينتها/حياتها زينا؟
يعني ايه أبقى ساكنة ع البحر
و أفتّح عيني الصبح على منظره
وأتخنق؟
يعني ايه يبقى أدّامي البحر ليل نهار
و أشتاق أزور مكان تاني؟
أو أتفسّح في حتة تانية؟
لا لا..ماعتقدش يكونوا بيفكّروا كده
الاسكندرانية..أذكياء
.
.
شرّقت وغرّبت فيكي يا مصر
و طُفتك من ساسك لراسك
لا حبيت و لا هاحب مكان
أد ما "عشقتك" يا اسكندرية
.
.
اللي اتأكدت منه المرة دي إن
"اسكندرية هي الحـل"
رحنا إسكندرية رمانا الهوى
يا دنيا هنية و ليالي رضية
أحملها بعينيا شط إسكندرية
.
.
كل مرة رجلي تخطّي أرض/شط اسكندرية
أحس إحساس مايتوصفش
كل مرة هواها يخبطني في وشي
وريحة بحرها تملا روحي
أسأل نفسي: ازاي كده؟
هو فيه كده؟
.
.
البحر و رياحه و الفلك الغريب
يحملها جراحه و يرحل في المغيب
يتمهل شوية و يتودّع شوية
و تعانق المية شط إسكندرية
.
.
كل مرة أروح لها وقلبي شايل
شايل كتير..من الدنيا..من الناس..كتير كتير
أرجع من هناك مغسولة..بمعنى الكلمة
كل مرة بحسّها واحشاني
وبيطول غيابي عنها/غيابها عني
بحلم بيها
سبحان الله..!ـ
بحس إن ربنا بيرتّب لي زيارتها من السنة للسنة
و فيما بينهما يخلّيها تزورني في المنام
عشان عارف هي عندي ايه
.
.
ليالي مشيتك يا شط الغرام
و إن أنا نسيتك ينساني المنام
و الشاهد عليه غنوة أمارية
و النسمة البحرية و شط إسكندرية
.
.
كل مرة أتمشى على شطّها
أشكي له..أحكي له
ألاقي عينيا راحت للعمارات والبلكونات اللي بتطل عليه
و أسأل نفسي: الناس دي بيجيلها اكتئاب زينا؟
بتتخنق من بيتها/مدينتها/حياتها زينا؟
يعني ايه أبقى ساكنة ع البحر
و أفتّح عيني الصبح على منظره
وأتخنق؟
يعني ايه يبقى أدّامي البحر ليل نهار
و أشتاق أزور مكان تاني؟
أو أتفسّح في حتة تانية؟
لا لا..ماعتقدش يكونوا بيفكّروا كده
الاسكندرانية..أذكياء
.
.
شرّقت وغرّبت فيكي يا مصر
و طُفتك من ساسك لراسك
لا حبيت و لا هاحب مكان
أد ما "عشقتك" يا اسكندرية
.
.
اللي اتأكدت منه المرة دي إن
"اسكندرية هي الحـل"