الحكاية ببساطة
إن هما الاتنين كانوا أصغر من الكادر اللي اتحطوا فيه
ماكانوش قد اللحظة اللي عاشوها
فيه ناس بتعرف تقف في وش الدنيا
و تقول لأ
وبتعرف تاخد _بالعافية_ اللي هي عايزاه
هما ماعرفوش يعملوا ده
ماكانوش فاهمين بأه
ماكانوش قادرين
ماكانوش مقدّرين
ماكانوش حاسّين باللي ممكن يعيشوه
أو يشوفوه في الدنيا
لو ضيّعوا الفرصة من إيديهم
مش فارقة..مش فارقة
جايز يكونوا _دلوقتي_ ندمانين
و ممكن جدا يكونوا راضيين
و مش بعيد يكونوا تعبوا من المعافرة
وبقوا _خلاص_ مستسلمين
الله _وحده_ أعلم بحالهم
بس الأكيد فعلا
إن هما الاتنين تعبانين
.
.
و توتة توتة
خلصت الحدوتة
إن هما الاتنين كانوا أصغر من الكادر اللي اتحطوا فيه
ماكانوش قد اللحظة اللي عاشوها
فيه ناس بتعرف تقف في وش الدنيا
و تقول لأ
وبتعرف تاخد _بالعافية_ اللي هي عايزاه
هما ماعرفوش يعملوا ده
ماكانوش فاهمين بأه
ماكانوش قادرين
ماكانوش مقدّرين
ماكانوش حاسّين باللي ممكن يعيشوه
أو يشوفوه في الدنيا
لو ضيّعوا الفرصة من إيديهم
مش فارقة..مش فارقة
جايز يكونوا _دلوقتي_ ندمانين
و ممكن جدا يكونوا راضيين
و مش بعيد يكونوا تعبوا من المعافرة
وبقوا _خلاص_ مستسلمين
الله _وحده_ أعلم بحالهم
بس الأكيد فعلا
إن هما الاتنين تعبانين
.
.
و توتة توتة
خلصت الحدوتة